10 - والطبراني في المعجم الكبير، في الجزء الثاني، صفحة: 80، برقم: 1387.
11 - وابن عبد الهادي في المحرر في الفقه، في الجزء الثاني، في صفحة: 514، برقم: 935.
12 - وفي تهذيب تاريخ دمشق، في الجزء السادس، صفحة: 325.
13 - وفي تمييز الطيب من الخبيث، في صفحة: 214، برقم: 1626.
14 - والذهبي في تلخيص المستدرك، في الجزء الثاني، صفحة 57 - 58.
15 - والعجلوني في كشف الخفاء في الجزء الثاني، صفحة: 491، برقم: 3075.
16 - والزيلعي في نصب الراية في الجزء الرابع، صفحة: 384.
17 - وأبو داود في المراسيل، صفحة: 294، برقم: 407.
18 - وأبو نعيم في حلية الأولياء، في الجزء التاسع، صفحة: 76.
19 - والسخاوي في المقاصد الحسنة، صفحة: 462، برقم: 1310.
20 - والحوت في أسنى المطالب، في صفحة: 351، برقم: 1714.
وأما أصحابنا - رضوان الله عليهم - فقد خرجوا تلك الرواية في مسانيدهم ومصنفاتهم المعتبرة، وعلى رأسهم الإمام الكليني - قدس سره - في كتاب الكافي، وسيأتي بيان ذلك مفصلا في غضون هذه الرسالة الشريفة.
وعلى ذلك فقد بنى الفقهاء الكرام أساسا رصينا، وقاعدة محكمة، استنبطوها من تلك الروايات والأحاديث، التي هي بمنزلة كبرى كلية، وطبقوها في موارد عديدة، وأفردوا لها بحوثا ورسائل عديدة نذكر منها:
1 - رسالة في قاعدة لا ضرر، للإمام الكبير المجدد الشيخ المرتضى