هذا في " سير أعلام النبلاء " في مواضع عديدة منها قوله هناك (7 / 40):
" قلت: لسنا ندعي في أئمة الجرح والتعديل العصمة من الغلط النادر، ولا من الكلام بنفس حاد فيمن بينهم وبينه شحناء وإحنة، وقد علم أن كثيرا من كلام الاقران بعضهم في بعض مهدر لا عبرة به... " اه بل الداهية الدهياء!! والمصيبة المستعصية الشمطاء!! والكارثة العرجاء!! رد الألباني المتناقض!! على حد المتسملفين ابن تيمية الحراني!!
في أصول الاعتقاد ولب التوحيد وتغليطه الذي بيناه في كتابنا " البشارة والاتحاف فيما بين ابن تيمية والألباني في العقيدة من الاختلاف " فليرجع إليه المعاندون وليقرأه المتصفحون!! ليتمتعوا بما فيه!! لا سيما أن ابن تيمية والألباني ليسا من الاقران بل بينهما نحو ستة قرون!! والله ولي التوفيق!!
فاعرفوا ذلك يا أهل العلم جيدا!! لتدركوا في أي فلك يدور أرباب أهل هذه النحلة في التزوير والايهام والحيدة عن أصل البحث الدائر!! والشطح عن ذلك إلى أبعد المفاوز وما لا يقصد في الخواطر!!
ولله في خلقه شؤون لا يسئل عما يفعل وهم يسألون!!
ومن أكبر الأدلة والبراهين على إفلاس هذا لغلام الحلبي الذي يكني نفسه بأبي الحرث!! وكذلك إفلاس شيخه المتناقض الذي يملي