بكلامه بكون الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى صاحب " متابعات خاطئة " و " جهل بعلم الكلام "!!! وإنما (المتخصص)!! بهذا العلم العارف الحاذق به!! هو سفر (المتخصص!!) وهذا مما تضحك منه الثكلى!! لما تقدم بيانه من البراهين الدالة على إفلاسه إفلاسا تاما في العلوم الشرعية!! فهو مثلا يدعي المعرفة بعلم الجرح والتعديل!! ويتبجح بذكره بين ثنايا عباراته وهو من أجهل خلق الله فيه كما تبين!! ونقله عن ابن خويزمنداد خير شاهد لكل عاقل لم يغش عقله بغشاء العصبية المقيت!! أعاذنا الله والمؤمنين من ذلك!!
وقد سبق القلم!! من سفر الألمعي!! فدون في كتيبه عبارات كثيرة تؤكد بل تبرهن ما نقوله من أنه مقر في قرارة نفسه بأن الحافظ ابن حجر وغيره من شراح الحديث ليسوا على عقيدته النكراء!! ولا على توحيده العكر!! ومن ذلك أيضا قوله ص (7):
" إنها مسألة مذهب بدعي له وجوده الواقعي الضخم في الفكر الإسلامي حيث تمتليء به كثير من كتب التفسير وشروح الحديث.. " اه!!!
فتأملوا أيها العقلاء جيدا!!!
وبذلك تنتسف دعوى سفر وما كتبه في كتيبه " منهج الأشاعرة في العقيدة " من أساسه!! ويظهر أيضا فشل تخصصه الذي يتبجح به وإفلاسه التام في علم الجرح والتعديل!! ويقال لمثله: " ليس هذا عشك فأدرجي "!!