13 - وقال ص (62): " وأساطين الفلاسفة قبل أرسطو ".
14 - وقال ص (62): " العلة الغائية.. عند أرسطو ".
15 - وقال ص (63): " حججا ذكرها ابن سينا ".
16 - وقال ص (64): " قال أرسطو في مقالة اللام.. ".
17 - وقال ص (67): " هؤلاء الفلاسفة كابن سينا ومن تبعه..
فيقولون ".
18 - وقال ص (69): " وإلا فليس هذا قول قدماء الفلاسفة لا أرسطو ولا أصحابه. كبرقلس والإسكندر الأفردويسي شارح كتبه وثامسطيوس.. ".
19 - وقال ص (71): " كأرسطو وأتباعه، وأما أساطين الفلاسفة فهم مثبتون ".
20 - وقال ص (75): " الذي أثبته جمهور العقلاء وأثبته قدماؤهم أرسطو وأتباعه ".
وإني لا أود الإطالة بأكثر من هذه الأمثلة فارجع إن شئت الاستزادة إلى الصفحات إلي تليها وتمعن فيها جيدا.
فان كنت يا ابن تيمية الحراني تبحث في الكتاب والسنة وتريد إثبات العقيدة الحقة المأخوذة منهما فلا داعي لأن تذكر آراء أرسطو!!
ولماذا تخوض في ذكر الفلاسفة واليونان والمنطق؟! أليس في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ما يغني عن الخوض في هذه المتاهات الفلسفية اليونانية؟!! أرجو أن يعلم شباب السلفية (المعاصرة!!) بأن ابن تيمية كان يحرم الخوض في المنطق على الناس ويتظاهر بذلك والحقيقة أنه كان يخوض في متاهات الفلاسفة واليونان