ولا يرح ريح الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما).
رواه ابن ماجة برقم (2687) والحاكم.
ضعفه الألباني في (ضعيف الجامع وزيادته) (5 / 231 برقم 5764).
وصححه وتناقض في (صحيح ابن ماجة) (2 / 106 رقم 2176) فتعجبوا من فعله!.
(تنبيه): وقع الحديث في ابن ماجة دون لفظة (فقد خفر ذمة الله).
(128) حديث أبي موسى الأشعري مرفوعا:
(هي ما بين أن يجلس الامام إلى أن تقضى الصلاة يعني ساعة الإجابة).
رواه مسلم في صحيحه (2 / 584 برقم 853) وأبو داود وغيرهما.
قلت: ضعفه الألباني في ضعيف الجامع وزيادته) (6 / 43 برقم 6116) فليعرف ذلك طلاب العلم وليتدبروه!.
وقد تناقض الألباني حيث زعم في مقدمة شرح ابن أبي العز على الطحاوية من ص (25) - (29) أن أحاديث الصحيحين لان قدم الكلام قبلها بلفظ صحيح فإنه لا يعني أنه يحكم عليها أو نحو هذا فلينظره من شاء!.