ذلك (ن والبزار، وفيه زيد العمى ضعيف).
41923 عن أبي قلابة قال: كان عمر بن الخطاب لا يدع في خلافته أمة تقنع، ويقول: إنما القناع للحرائر لكي لا يؤذين (ش).
41924 عن عمر قال: إنما الجلباب على الحرائر من نساء المؤمنين (ش).
41925 عن أنس قال: رأى عمر أمة لنا متقنعة فضربها وقال: لا تشبهي بالحرائر، ألقي القناع (ش وعبد بن حميد).
41826 عن صفية بنت أبي عبيد قالت: خرجت امرأة متخمرة متجلببة فقال عمر: من هذه المرأة؟ فقيل له: هذه جارية لفلان - رجل من بيته، فأرسل إلى حفصة: ما حملك على أن تخمري هذه الأمة وتجلببيها بالمحصنات حتى هممت أن أقع بها، لا أحسبها إلا من المحصنات! لا تشبهوا الإماء بالمحصنات (ق).
41927 عن أنس بن مالك قال: كنا إماء عمر يخدمننا كاشفات عن شعورهن يضرب ثديهن (ق).
41928 عن المسيب بن دارم قال: رأيت عمر وفي يده درة فضرب رأس أمة حتى سقط القناع عن رأسها، قال: فيم الأمة تشبه بالحرة (ابن سعد).