يكون به الجرب فيكون في الإبل فيعديها؟ أفرأيت الأول من أعداه، وفي لفظ: قال فمن أجرب الأول (ابن جرير).
28631 عن ابن أبي مليكة قال: قلت لابن عباس: كيف ترى في جارية لي في نفسي منها شئ فاني سمعتهم يقولون: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم إن كان شئ ففي الربع (1) والفرس والمرأة، قال:
فأنكر أن يكون سمع ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم أشد النكرة، وفي رواية: فأنكر أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم قاله وأن يكون الشؤم في شئ وقال: إذا وقع في نفسك منها شئ ففارقها أو بعها أو أعتقها (ابن جرير).
28632 عن قتادة عن أبي حسان أن رجلين دخلا على عائشة فحدثاها أن أبا هريرة قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الطيرة في المرأة والفرس والدار فغضبت غضبا شديدا وطارت سعة في الأرض وسعة في السماء وقالت: ما قاله، إنما قال: كان أهل الجاهلية يتطيرون من ذلك (ابن جرير).
28633 عن أبي حسان قال: قيل لعائشة: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم