فقيل له في ذلك فقال: إنه ليس آدمي إلا وقلبه بين إصبعين من أصابع الله، فمن شاء أقام ومن شاء أزاغ. (ت (1) عن أم سلمة).
18020 كان أكثر دعوة يدعو بها: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. (حم ق (2) د عن أنس).
18021 كان يستحب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك.
(د ك عن عائشة).
18022 كان يستفتح دعاءه بسبحان ربي العلي الاعلى الوهاب.
(حم (3) ك عن سلمة بن الأكوع).
18023 كان يستفتح ويستنصر بصعاليك المسلمين. (ش طب عن أمية بن خالد بن عبد الله).
18024 كان يصلي على الرجل يراه يخدم أصحابه. (هناد عن علي ابن أبي رباح، مرسلا).