عن مجاورة الشركاء، فليس له فيما خلق ضد، ولا [له] فيما ملك ند، ولم يشركه في ملكه أحد، كذلك الله الواحد الأحد الصمد المبيد للأمد، والوارث للأبد (36) الذي لا يبيد ولا ينفد (37).
فتعالى الله العلي الاعلى عالم كل خفية (38) وشاهد كل نجوى لا كمشاهدة شي من الأشياء، علا السماوات العلى [إلى] الأرضين السفلى (39) وأحاط بجميع