جعلنا الله وإياكم ممن لا تبطره نعمة، ولا يعظم (24) به عن طاعة غاية، ولا تحل به شقوة، فإنه لطيف لما يشاء، بيده الخير وهو على كل شي قدير.
وصلى الله وسلم على محمد وآله وعلى أنبيائه [ط] وعلى جميع أهل بيته الأخيار الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.
الحديث: (6) من الباب: (14) من تيسير المطالب ص 122، من النسخة المخطوطة، وفي ط 1: ص 183.
وقد تبين من التعليقات أن الخطبة تشترك في كثير من جملها مع المختار:
(111، و 145) من نهج البلاغة.