واما الذنب الثالث فذنب ستره الله على عبده ورزقه التوبة، فأصبح خاشعا من ذنبه، راجيا لربه فنحن له كما هو لنفسه، نرجو له الرحمة، ونخاف عليه العقاب.
الحديث (10) من كتاب مصابيح الظلم من المحاسن - البرقي - ص 7 ورواه عنه في الحديث (29) من الباب (79) من القسم الأول من البحار:
ج 16، ص 203 في السطر 17، ط الكمباني، نقلا عن محاسن البرقي، وفي ط الحديث: ج 75 ص 214.
ورواه أيضا في الباب (195) من كتاب الايمان والكفر - وهو باب ان الذنوب ثلاثة - من أصول الكافي: ج 2 ص 443 بسند آخر، وفيه أيضا رفع، وقد ذكرناه في المختار: (147) من القسم الأول: ج 1، ص 488 ط بيروت.