فراجعوه في ذلك فلما أكثروا عليه قال: هاتوا سهامكم واضربوا على عائشة أيكم يأخذها فهي رأس الامر؟! قالوا: نستغفر الله. قال: وأنا أستغفر الله (1).
الحديث الأول من باب " الحكم في غنائم أهل البغي " من كتاب الجهاد، من دعائم الاسلام: ج 1، ص 395، وللكلام شواهد كثيرة يتلى عليك بعضها فيما يأتي إن شاء الله تعالى: