وليعرفنها في دار غيرهم عما قليل، فلا يبعد الله إلا من ظلم، وعلى البادي (13) ما سهل لهم من سبيل الخطايا [كذا] مثل أوزارهم وأوزار كل من عمل بوزرهم إلى يوم القيامة " ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم، ألا ساء ما يزرون " (14).
تفسير الآية: (25) من سورة النحل، من تفسير علي بن إبراهيم: ج 1، ص 384 وفي ط ص 358، وفي آخر ص 231 ورواه المجلسي الوجيه (ره) عنه في البحار: ج 8 ص 399، س 11، ط الكمباني وشرح بعض مفرداته، ورواه عنه أيضا في الحديث الثاني من تفسير الآية الكريمة من سورة النحل من تفسير البرهان: ج 2 ص 364، ط 2.
وكذا رواه عنه في تفسير نور الثقلين: ج 3 ص 49. وكذا نقله البرغاني (ره) في تفسيره.
وقريبا من صدرها نقله في آخر الباب: (62) من ينابيع المودة ص 358 عن جواهر العقدين، كما أنه مذكور في المختار: (103) من باب خطب النهج، وكذلك قطعة منها ذكره في آخر المختار: (156) منها.