ولكن لكم أن أحملكم على كتاب الله وسنة نبيه، فمن ضاق عليه الحق فالباطل عليه أضيق، وإن شئتم فالحقوا بملاحقكم.
فقال مروان: بل نبايعك ونقيم معك فترى ونرى (3). أقول: والقصة مذكورة في أول خلافته عليه السلام من مروج الذهب: ج 2 ص 353، إشارة، ورواه ابن أبي الحديد بألفاظه في شرح المختار: (91) من النهج: ج 7 ص 36 نقلا عن الإسكافي.