وفاته ومدفنه ارتحل إلى رحمة ربه بعد عملية جراحية غير ناجحة قبيل الظهر من يوم الاثنين الثالث والعشرين من شوال المكرم عام 1409 في طهران ثم انتقل جسده الشريف إلى قم عش آل محمد (عليهم السلام) وشيع تشيعا ضخما وصلى عليه آية الله السيد محمد رضا الگلپايگاني (قدس سره) ودفن في إحدى حجرات الصحن الفاطمي سلام الله عليها.
وكان (قدس سره) من الفقهاء العظام والمراجع الكرام ونوابغ الزمان ومفاخر أصبهان وهيهات أن يأتي الدهر بمثله، رحمة الله عليه رحمة واسعة.