قال: - كما في رواية كامل الزيارات الثانية بتفاوت يسير.
*: وسائل الشيعة: ج 10 ص 323 ب 37 ح 12 - عن التهذيب، وأشار إلى مثله عن ثواب الأعمال.
*: البحار: ج 45 ص 222 ب 41 ح 9 - عن رواية كامل الزيارات الأولى.
وفي: ج 101 ص 54 ب 9 ح 12 - عن رواية كامل الزيارات الثانية.
وفيها: ح 13 - عن التهذيب.
*: ملاذ الأخيار: ج 9 ص 119 ب 16 ح 19 - عن التهذيب.
*: العوالم: ج 17 ص 480 ب 4 ح 19 - عن رواية كامل الزيارات الأولى.
*: مستدرك الوسائل: ج 10 ص 241 ب 26 ح 20 - عن رواية كامل الزيارات الأولى. وأشار إلى روايته الثانية، وأشار إلى مثله بسند التهذيب.
*: جامع أحاديث الشيعة: ج 12 ص 373 ب 37 ح 15 - عن التهذيب * * * [1096 - " كأني بالقائم على نجف الكوفة وقد لبس درع رسول الله صلى الله عليه وآله فينتفض هو بها فتستدير عليه، فيغشيها بحداجة من إستبرق، ويركب فرسا أدهم بين عينيه شمراخ، فينتفض به انتفاضة لا يبقي أهل بلد إلا وهم يرون أنه معهم في بلادهم، فينشر راية رسول الله صلى الله عليه وآله، عمودها من عمود العرش وسائرها من نصر الله، لا يهوي بها إلى شئ أبدا إلا هتكه الله، فإذا هزها لم يبق مؤمن إلا صار قلبه كزبر الحديد، ويعطى المؤمن قوة أربعين رجلا، ولا يبقى مؤمن إلا دخلت عليه تلك الفرحة في قبره، وذلك حين يتزاورون في قبورهم ويتباشرون بقيام القائم، فينحط عليه ثلاثة عشر ألف ملك وثلاثمائة وثلاثة عشر ملكا، قلت: كل هؤلاء الملائكة؟ قال: نعم، الذين كانوا مع نوح في السفينة، والذين كانوا مع إبراهيم حين ألقي في النار، والذين كانوا مع موسى حين فلق البحر لبني إسرائيل، والذين كانوا مع عيسى حين رفعه الله إليه، وأربعة آلاف ملك مع النبي صلى الله عليه وآله مسومين (كذا) وألف مردفين (كذا)، وثلاثمائة وثلاثة عشر ملائكة بدريين (كذا)، وأربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليه السلام فلم يؤذن لهم في القتال فهم عند قبره شعث غبر يبكونه إلى