لن تحفظوا حتى تكتبوا انه خرج من عندي رهط من اهل البصرة سألوني عن أشياء فكتبوها ك 181 ج 3 - كتاب عاصم بن حميد الحناط عن أبي بصير قال دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقال دخل على أناس من اهل البصرة فسألوني عن أحاديث وكتبوها فما يمنعكم من الكتاب اما انكم لن تحفظوا حتى تكتبوا الخبر.
388 (78) بصائر الدرجات 120 - حدثنا علي بن إسماعيل عن موسى بن طلحة عن حمزة بن عبد المطلب بن عبد الله الجعفي قال دخلت على الرضا عليه السلام ومعي صحيفة أو قرطاس فيه عن جعفر ان الدنيا مثلت لصاحب هذا الامر في مثل فلقة الجوزة فقال يا حمزة ذا والله حق فانقلوه إلى أديم.
389 (79) وفيه 120 - حدثنا عبد الله بن محمد عمن رواه عن محمد بن خالد عن حمزة بن عبد الله الجعفري عن أبي الحسن قال كتبت في ظهر قرطاس ان الدنيا ممثلة للامام كفلقة الجوزة فدفعته إلى أبي الحسن (ع) وقلت جعلت فداك ان أصحابنا رووا حديثا ما أنكرته غير انى أحببت ان اسمعه منك قال فنظر فيه ثم طواه حتى ظننت أنه قد شق عليه ثم قال هو حق فحوله في أديم.
390 (80) ك 182 ج 3 - عوالي اللئالي عن حماد بن سلمة عن محمد بن إسحاق عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال قلت يا رسول الله اكتب كلما اسمع منك قال نعم قلت في الرضا والغضب قال نعم فانى لا أقول في ذلك كله الا الحق.
391 (81) ك 182 ج 3 - وفيه عن جريح عن عطاء عن عبد الله بن عمر قال قلت يا رسول الله أقيد العلم قال نعم قيل وما تقييده قال كتابته.
392 (82) كا 59 ج 2 - الأصول - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن علي بن أسباط قال سمعت أبا الحسن الرضا عليه السلام يقول كان في الكنز الذي قال الله عز وجل وكان تحته كنز لهما (إلى أن قال) فقلت (له - خ) جعلت فداك أريد ان اكتبه قال فضرب والله يده إلى الدواة ليضعها بين يدي فتناولت يده فقبلتها واخذت الدواة فكتبته.