جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١ - الصفحة ٢٢٢
313 (3) رجال الكشي 332 - علي بن محمد بن قتيبة قال حدثني أبو حامد أحمد بن إبراهيم المراغي قال ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما كان خرج من لعن ابن هلال وكان ابتداء ذلك أن كتب (ع) إلى قوامه بالعراق احذروا الصوفي المتصنع (إلى أن قال) واعلم الإسحاقي سلمه الله وأهل بيته مما علمناك كم حال هذا الفاجر وجميع من كان سالك ويسألك عنه من اهل بلده والخارجين ومن كان يستحق ان يطلع على ذلك فإنه لا عذر لاحد من موالينا في التشكيك فيما روى عنا ثقاتنا قد عرفوا بأننا نفاوضهم بسرنا ونحمله إياه إليهم وعرفنا ما يكون من ذلك انشاء الله تعالى الحديث.
314 (4) تحف العقول 154 - ومن حكمه (ع) (يعنى أمير المؤمنين عليه السلام) اما بعد فان المكر والخديعة في النار (إلى أن قال ص 155) قولوا ما قيل لكم وسلموا لما روى لكم ولا تكلفوا ما لم تكلفوا فإنما تبعته عليكم فيما كسبت أيديكم ولفظت ألسنتكم أو سبقت اليه غايتكم واحذروا الشبهة فإنها وضعت للفتنة الحديث.
315 (5) كا 223 ج 2 - أصول - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن جميل بن صالح عن أبي عبيدة الحذاء قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول والله ان أحب أصحابي إلى أورعهم وأفقههم واكتمهم لحديثنا وان أسوأهم عندي حالا وامقتهم للذي (الذي - خ) إذا سمع الحديث ينسب الينا ويروى عنا فلم يقبله اشمأز منه وجحده وكفر من دان به وهو لا يدرى لعل الحديث من عندنا خرج والينا أسند فيكون بذلك خارجا عن ولايتنا السرائر 481 - جميل بن صالح عن أبي عبيدة الحذاء عن أبي جعفر عليه السلام قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول وذكر نحوه.
316 (6) ئل 382 - ج 3 سعيد بن هبة الله الراوندي في رسالته التي ألفها في أحوال أحاديث أصحابنا واثبات صحتها عن محمد وعلى بنى علي بن عبد الصمد عن أبيهما عن أبي البركات علي بن الحسين عن أبي جعفر بن بابويه عن محمد بن موسى بن المتوكل عن السعد آبادي عن أحمد بن أبي عبد الله عن ابن فضال عن الحسن ابن الجهم قال قلت للعبد الصالح (ع) هل يسعنا فيما ورد علينا منكم الا التسليم لكم فقال لا والله لا يسعكم الا التسليم لنا فقلت فيروى عن أبي عبد الله عليه
(٢٢٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 1 - باب فرض طلب العلم او الحجة فى الاحكام الشرعية وعدم جواز الافتاء والقضاء والعمل بغير علم ولاحجة 86
2 2 - باب حجية ظواهر الكتاب بعد الفحص عن المخصص أو المقيد او المبين أو المفسر أو الناسخ وعدم حجيتها قبله 104
3 3 - باب حجية سنة النبي صلى الله عليه وآله بعد الفحص 120
4 4 - باب حجية فتوى الائمة المعصومين عليهم السلام من العترة الطاهرة بعد الفحص 126
5 5 - باب حجية اخبار الثقات عن النبى صلى الله عليه وآله والائمة الاطهار عليهم السلام 219
6 6 - باب ما يعالج به تعارض الروايات من الجمع والترجيح وغيرهما 254
7 7 - باب عدم حجية القياس والرأي والاجتهاد وحرمة الافتاء والعمل بها فى الاحكام وأنه لايجوز تقليد من يفتى بها ويجب نقض الحكم المستند أليها وكذا لايجوز العمل بفتوى من لايرى حجية أقوال العترة ولا التحاكم اليه. 269
8 8 - باب حكم ما اذا لم توجد حجة على الحكم بعد الفحص فى الشبهة الوجوبية والتحريمية. 324
9 9 - باب أن من بلغه ثواب من الله تعالى على عمل فصنعه كان له أجره وأن لم يكن كما بلغه 340
10 10 - باب أشتراط التكليف بالعقل 342
11 11 - باب اشتراط التكليف بالبلوغ وبيان حده فى الغلام والجارية واستحباب تمرين الاطفال قبل ذلك 350
12 12 - باب وجوب النية فى العبادات الواجبة و أنه لا عمل الابها ووجوب الاخلاص فيها وفى نيتها وحرمة الرياء وبطلان العبادة المقصودة بها الرياء وجملة مما يتعلق بذلك 356
13 13 - باب علامة المرائي واستحباب العبادة فى السر وكراهة الاشتهار بها واستحباب تحسينها واتيانها علانية للترغيب فى الدين 376
14 14 - باب كراهة ذكر العبادة للغير مالم يرجو نفعه وعدم كراهة السرور باطلاع الغير على عمله اذا لم يكن العمل لذلك 384
15 15 - باب حكم الاعجاب بالعمل وبالنفس وما ورد فى ذمه وآثاره 386
16 16 - باب كراهة استكثار الخير واستحباب الاعتراف بالتقصير فى العبادة والحث عليها والجد والاجتهاد فيها مالم يوجب الكره والكسل و كراهة استقلال الخير وأن قل 398
17 17 - باب جواز السرور بالعبادة من دون العجب 419
18 18 - باب استحباب التعجيل فى أفعال الخير و كراهة تسويفها واستحباب المداومة عليها وان قلت 421
19 19 - باب اشتراط قبول الاعمال بولاية الائمة عليهم السلام واعتقاد أمامتهم 426
20 20 - باب دعائم الاسلام وأهم فرائضه 461