عن أبي عبد الله عليه السلام قال الناس ثلاثة عالم ومتعلم وغثاء (وهذه الرواية و شبهها بقرينة الأحاديث الاخر يستفاد منها ان العالم هو الإمام عليه السلام).
233 (132) كا 33 ج 1 - أصول - علي بن محمد عن سهل بن زياد ومحمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى جميعا عن ابن محبوب عن أبي أسامة عن هشام بن سالم عن أبي حمزة عن أبي إسحاق السبيعي عمن حدثه ممن يوثق به قال سمعت أمير المؤمنين عليه السلام يقول إن الناس آلوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ثلاثة آلوا إلى عالم على هدى من الله قد أغناه الله بما علم عن علم غيره وجاهل مدع للعلم لا علم له معجب بما عنده وقد فتنته الدنيا وفتن غيره ومتعلم من عالم على سبيل هدى من الله ونجاة ثم هلك من ادعى وخاب من افترى 234 (134) ئل 382 كا 429 ج 3 - أصول - في كتاب صفات الشيعة للصدوق ره عن أبيه عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن علي بن معبد عن الحسين بن خالد عن الرضا (ع) قال شيعتنا المسلمون لأمرنا الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا فمن لم يكن كذلك فليس منا.
235 (134) كا 429 ج 1 - أصول - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن حماد بن عثمان عن أبي عبيدة الحذاء قال سألت أبا جعفر (ع) عن الاستطاعة وقول الناس فقال وتلا هذه الآية ولا يزالون مختلفين الا من رحم ربك ولذلك خلقهم يا أبا عبيدة الناس مختلفون في إصابة القول وكلهم هالك قال قلت قوله الا من رحم ربك قال هم شيعتنا ولرحمته خلقهم وهو قوله ولذلك خلقهم يقول لطاعة الامام الرحمة التي يقول ورحمتي وسعت كل شئ يقول علم الإمام ووسع علمه الذي هو من علمه كل شئ هم شيعتنا ثم قال فسأكتبها للذين يتقون يعني ولاية غير الامام وطاعته ثم قال يجدونه مكتوبا عندهم في التورية والإنجيل يعني النبي صلى الله عليه وآله وسلم والوصي والقائم يأمرهم بالمعروف إذا قام وينهاهم عن المنكر والمنكر من أنكر فضل الامام وجحده ويحل لهم الطيبات اخذ العلم من اهله ويحرم عليهم الخبائث و الخبائث قول من خالف الحديث.
236 (135) كا 416 ج 1 - أصول الحسين بن محمد عن معلى بن محمد