قال: قلت: أصلحك الله وما وجه ذكر الله على كل حال؟ قال: يذكر الله عند المعصية (1).
7 - أمالي الطوسي: فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته: يا بني كن لله ذاكرا على كل حال (2).
8 - أمالي الطوسي: الفحام، عن المنصوري، عن عمر بن أبي موسى، عن عيسى بن أحمد بن عيسى، عن أبي الحسن الثالث، عن آبائه، عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال:
قال النبي صلى الله عليه وآله: يقول الله عز وجل: يا ابن آدم اذكرني حين تغضب، أذكرك حين أغضب، ولا أمحقك فيمن أمحق (3).
9 - أمالي الطوسي: المفيد، عن الحسن بن حمزة العلوي، عن أحمد بن عبد الله، عن جده البرقي، عن أبيه، عن ابن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم عن أبي عبيدة الحذاء، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما قال: قال: ألا أخبرك بأشد ما افترض الله على خلقه، إنصاف الناس من أنفسهم، ومواساة الاخوان في الله عز وجل، وذكر الله على كل حال: فان عرضت له طاعة لله عمل بها، وإن عرضت له معصية تركها (4).
أمالي الطوسي: الحسين بن إبراهيم، عن محمد بن وهبان، عن أحمد بن إبراهيم، عن الحسن بن علي الزعفراني، عن البرقي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير مثله (5).
10 - مجالس المفيد، أمالي الطوسي: المفيد، عن المظفر الوراق، عن محمد بن همام الإسكافي عن الحميري، عن ابن عيسى، عن ابن محبوب، عن الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لا يزال المؤمن في صلاة ما كان في ذكر الله قائما كان أو جالسا أو