وراحة كدخول الجنة، من يسر الفرس إذا هيأه للركوب بالسرج واللجام " وجنبني العسرى " أي الخلة المؤدية إلى العسر والشدة كدخول النار " من فتنة المحيا والممات " أي العذاب والعقوبة فيهما أو الابتلاء والامتحان الذي يوجب ضلالتي في الحياة وعند الموت.
" وفتنة المسيح " بالمعنى الثاني، ولها في القرآن والحديث واللغة معان شتى، وقد يطلق بمعنى الشرك أيضا وسمى الدجال مسيحا لان إحدى عينيه ممسوحة (1).