بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨٤ - الصفحة ١٩١
الشأن ربنا ما خلقت هذا عبثا " سبحانك " أي ننزهك من فعل العبث تنزيها ".
" فقنا عذاب النار " ولما كان خلق هذه الأشياء لحكم ومصالح منها أن يكون سببا لمعاش الانسان ودليلا " يدله على معرفة الصانع، ويحثه على طاعته، والقيام