قوله عليه السلام: خاتم النبيين.. - بفتح التاء وكسرها (1) -... أي آخرهم (2).
قوله عليه السلام: فان البغي.. أي الظلم والفساد والاستطالة (3).
قوله عليه السلام: وإن أول من بغى.. كأنها كانت مقدمة على قابيل.
قوله عليه السلام: وأول قتيل قتله الله.. أي بالعذاب.
قوله عليه السلام: في جريب.. لعل المراد أنها كانت تملأ مجموع الجريب بعرضها وثخنها.
وفي تفسير علي بن إبراهيم: وكان مجلسها في الأرض موضع جريب (4)، وفيما رواه ابن ميثم (5) - بتغيير ما -: كان مجلسها من الأرض جريبا.
قوله عليه السلام - مثل المنجلين.. المنجل - كمنبر - ما يحصد به (6).
قوله عليه السلام: وأمات هامان.. أي عمر، وأهلك فرعون.. يعني أبا بكر، ويحتمل العكس، ويدل على أن المراد هذان الأشقيان:
قوله عليه السلام: وقد قتل عثمان.. ويمكن أن يقرأ قتل - على بناء المعلوم والمجهول -، والأول أنسب بما تقدم.
قوله عليه السلام: ألا وإن بليتكم.. أي ابتلاءكم وامتحانكم بالفتن (7).
قوله عليه السلام: لتبلبلن بلبلة.. البلبلة: الاختلاط، وتبلبلت الألسن.. أي اختلطت (8).