غزوة أحد، وذات الليوث إلى غزوة حنين، والكدو (1) - وفي بعض النسخ: الأكيدر - إلى غزوة دومة الجندل، وقد مر تفصيلها في المجلد السادس (2).
وفي القاموس: وطأه: هيأه ودمثه وسهله.. فاتطأ (3).. وواطأه على الامر:
وافقه كتواطأه وتوطأه.. وايتطأ - كافتعل -: استقام وبلغ نهايته وتهيأ (4).
والدهماء: الفتنة المظلمة (5)، والدهياء: الداهية الشديدة (6).
أقول: أورد ابن شهرآشوب في المناقب (7): الخطبة الأولى إلى قوله: وأين هذه الأفعال الحميدة.. مع اختصار في بعض المواضع.
11 - تفسير علي بن إبراهيم (8): قال أمير المؤمنين عليه السلام: أيها الناس! إن أول (9) من بغى على الله عز وجل على وجه الأرض عناق بنت آدم عليه السلام، خلق الله لها عشرين إصبعا، في كل (10) إصبع منها ظفران طويلان كالمنجلين (11) العظيمين،