وسره وكان أو في الخلق بعهده وأمره.
والصبية - بالكسر -: جمع الصبي (1).
والسغب: الجوع (2).
والنجل: الولد (3).
والبلغة - بالضم -: ما يتبلغ به من العيش (4).
واللماظة - بالضم -: ما يبقى في الفم من الطعام. وقال الشاعر في وصف الدنيا:
لماظة أيام كأحلام نائم....
ويقال: ما ذقت لماظا - بالفتح - أي شيئا،.. واللمظة - بالضم - كالنكتة من البياض (5)، واللماظة هنا انسب.
والزلفة - بالضم - كالزلفى: القرب والمنزلة (6).. أي اعلم أنها سبب لقربي يوم الحشر، أو اصبر عليها ليكون سببا لقربي.
قال في النهاية (7): فية من صام ايمانا واحتسابا.. أي طلبا لوجه الله وثوابه، والاحتساب (8) من الحسب كالاعتداد من العد، وإنما قيل لمن ينوي بعمله وجه الله احتسبه، لان لا حينئذ ان يعتد عمله، فجعل في حال مباشرة الفعل كأنه معتد به.. والاحتساب في الأعمال الصالحات وعند المكروهات هو البدار إلى