بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٣ - الصفحة ٧٣
17 - بصائر الدرجات: السندي بن محمد، عن صفوان، عن ابن مسكان، عن حجر، عن حمران، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: ما مات منا عالم حتى يعلمه الله إلى من يوصي (1).
بصائر الدرجات: أحمد بن محمد، عن الأهوازي، عن فضالة، عن عمرو بن أبان، عن حمران عن أبي عبد الله عليه السلام مثله (2).
بصائر الدرجات: محمد بن عبد الجبار، عن محمد البرقي، عن فضالة، عن عمرو بن أبان، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله (3).
18 - بصائر الدرجات: محمد بن الحسين، عن جعفر بن بشير وابن فضال، عن مثنى الحناط عن الحسن الصيقل قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: لا يموت الرجل منا حتى يعرف وليه (4).
19 - بصائر الدرجات: محمد بن القاسم، عن صفوان، عن المعلى بن أبي عثمان، عن المعلى بن خنيس، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الامام يعرف الامام الذي من بعده فيوصي إليه (5).
20 - بصائر الدرجات: محمد بن الحسين، عن ابن محبوب، عن العلا، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا يموت الامام حتى يعلم من يكون بعده (6).
21 - بصائر الدرجات: علي بن إسماعيل، عن أحمد بن النضر الخزاز، عن الحسين بن أبي العلا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الامام يعرف الامام الذي يكون من بعده (7).
بصائر الدرجات: محمد بن شعيب، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله (8).
بصائر الدرجات: محمد بن عيسى، عن علي بن النعمان، عن شعيب، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام مثله (9).

(٧٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 1 - باب الاضطرار إلى الحجة وأن الأرض لا تخلو من حجة 1
3 2 - باب آخر في اتصال الوصية وذكر الأوصياء من لدن آدم إلى آخر الدهر 57
4 3 - باب أن الإمامة لا تكون إلا بالنص، ويجب على الامام النص على من بعده 66
5 - باب وجوب معرفة الامام وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية وأن من مات لا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق 76
6 5 - باب أن من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع 95
7 6 - باب أن الناس لا يهتدون إلا بهم، وأنهم الوسائل بين الخلق وبين الله، وأنه لا يدخل الجنة إلا من عرفهم 99
8 7 - باب فضائل أهل بيت عليهم السلام والنص عليهم جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة وغيرها 104
9 * أبواب * * الآيات النازلة فيهم * 8 - باب أن آل يس آل محمد صلى الله عليه وآله 167
10 9 - باب أنهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر وأنهم المسؤولون وأنه فرض على شيعتهم المسألة، ولم يفرض عليهم الجواب 172
11 10 - باب أنهم عليهم السلام أهل علم القرآن، والذين أوتوه والمنذرون به والراسخون في العلم 188
12 11 - باب أنهم عليهم السلام آيات الله وبيناته وكتابه 206
13 12 - باب أن من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه هم الأئمة عليهم السلام، وأنهم آل إبراهيم وأهل دعوته 212
14 13 - باب أن مودتهم أجر الرسالة، وسائر ما نزل في مودتهم 228
15 14 - باب آخر في تأويل قوله تعالى وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 254
16 15 - باب تأويل الوالدين والولد والأرحام وذوي القربى بهم عليهم السلام 257
17 16 - باب أن الأمانة في القرآن الإمامة 273
18 17 - باب وجوب طاعتهم، وأنها المعنى بالملك العظيم، وأنهم أولو الامر، وأنهم الناس المحسودون 283
19 18 - باب أنهم أنوار الله، وتأويل آيات النور فيهم عليهم السلام 304
20 19 - باب رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام وأنها المساجد المشرفة 325
21 20 - باب عرض الأعمال عليهم عليهم السلام وأنهم الشهداء على الخلق 333
22 21 - باب تأويل المؤمنين والايمان، والمسلمين والاسلام، بهم وبولايتهم عليهم السلام والكفار والمشركين، والكفر والشرك والجبت والطاغوت واللات والعزى والأصنام بأعدائهم ومخالفيهم 354
23 22 - باب نادر في تأويل قوله تعالى: (قل إنما أعظكم بواحدة) 391