بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦ - الصفحة ١٣
النحل " 6 " ثم إن ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم 119.
مريم " 19 " إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا 60.
طه " 20 " وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى 82 " وقال سبحانه ":
ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى 122.
النور " 24 " إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم 5 " وقال سبحانه ": ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم 10 " وقال تعالى:
وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون 31.
الفرقان " 25 " إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما * ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا 70 - 71.
القصص " 28 " قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم 16 " وقال تعالى ": فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين 67.
التنزيل " 32 " قل يوم الفتح لا ينفع الذين كفروا إيمانهم ولا هم ينظرون 29.
الأحزاب " 32 " ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما 24 " وقال تعالى ": ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما 73.
الزمر " 39 " وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون 54.
المؤمن " 40 " غافر الذنب وقابل التوب 3 " وقال تعالى ": فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك 7.
حمعسق " 42 " وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون 25.
(١٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (بقية أبواب العدل) * باب 19 عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد، وفيه 17 حديثا. 1
3 باب 20 التوبة وأنواعها وشرائطها، وفيه 78 حديثا. 11
4 باب 21 نفي العبث وما يوجب النقص من الاستهزاء والسخرية والمكر والخديعة عنه تعالى، وتأويل الآيات فيها، وفيه حديثان. 49
5 باب 22 عقاب الكفار والفجار في الدنيا، وفيه تسعة أحاديث. 54
6 باب 23 علل الشرائع والأحكام، الفصل الأول: العلل التي رواها الفضل بن شاذان. 58
7 الفصل الثاني: ما ورد من ذلك برواية ابن سنان. 93
8 الفصل الثالث: في نوادر العلل ومتفرقاتها. 107
9 * أبواب الموت * باب 1 حكمة الموت وحقيقته، وما ينبغي أن يعبر عنه، وفيه خمسة أحاديث 116
10 باب 2 علامات الكبر، وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا، وتفسير أرذل العمر، وفيه تسعة أحاديث. 118
11 باب 3 الطاعون والفرار منه، وفيه عشرة أحاديث. 120
12 باب 4 حب لقاء الله وذم الفرار من الموت، وفيه 46 حديثا. 124
13 باب 5 ملك الموت وأحواله وأعوانه وكيفية نزعه للروح، وفيه 18 حديثا 139
14 باب 6 سكرات الموت وشدائده، وما يلحق المؤمن والكافر عنده، وفيه 52 حديثا. 145
15 باب 7 ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت وحضور الأئمة عليهم السلام عند ذلك وعند الدفن وعرض الأعمال عليهم صلوات الله عليهم، وفيه 56 حديثا 173
16 باب 8 أحوال البرزخ والقبر وعذابه وسؤاله وسائر ما يتعلق بذلك، وفيه 128 حديثا. 202
17 باب 9 في جنة الدنيا ونارها، وفيه 18 حديثا. 282
18 باب 10 ما يلحق الرجل بعد موته من الأجر، وفيه خمسة أحاديث. 293
19 * أبواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به * باب 1 أشراط الساعة، وقصة يأجوج ومأجوج، وفيه 32 حديثا. 295
20 باب 2 نفخ الصور وفناء الدنيا وأن كل نفس تذوق الموت، وفيه 16 حديثا 316