بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦ - الصفحة ٢
المائدة " 5 " فإن الله غفور رحيم 3 " وقال ": يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء 18 " وقال تعالى " فاعلموا أن الله غفور رحيم 34 " وقال تعالى ": ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء والله على كل شئ قدير 40.
الانعام " 6 " فقل ربكم ذو رحمة واسعة 147.
الأعراف " 7 " قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شئ فسأكتبها للذين يتقون 156.
الأنفال " 8 " قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف 38.
التوبة " 9 " استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين 80 " وقال تعالى ": وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم 102 " وقال تعالى ": وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم 106 " وقال تعالى ": ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا اولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم 113 " وقال تعالى ":
إنه بهم رؤوف رحيم 117 " وقال تعالى ": إن الله لا يضيع أجر المحسنين 120 " وقال تعالى ":
ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون 121.
يوسف " 12 " قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين 92.
إبراهيم " 14 " يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجل مسمى 10.
الحجر " 15 " نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم * وأن عذابي هو العذاب الأليم 49 - 50.
الاسرى " 17 " ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحمكم أو إن يشأ يعذبكم 54.
النور " 24 " ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم 10 " وقال تعالى ":
ولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم 20 " وقال تعالى ": ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم 22.
القصص " 28 " من جاء بالحسنة فله خير منها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى الذين عملوا السيئات إلا ما كانوا يعلمون 84.
(٢)
مفاتيح البحث: الوسعة (1)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (بقية أبواب العدل) * باب 19 عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد، وفيه 17 حديثا. 1
3 باب 20 التوبة وأنواعها وشرائطها، وفيه 78 حديثا. 11
4 باب 21 نفي العبث وما يوجب النقص من الاستهزاء والسخرية والمكر والخديعة عنه تعالى، وتأويل الآيات فيها، وفيه حديثان. 49
5 باب 22 عقاب الكفار والفجار في الدنيا، وفيه تسعة أحاديث. 54
6 باب 23 علل الشرائع والأحكام، الفصل الأول: العلل التي رواها الفضل بن شاذان. 58
7 الفصل الثاني: ما ورد من ذلك برواية ابن سنان. 93
8 الفصل الثالث: في نوادر العلل ومتفرقاتها. 107
9 * أبواب الموت * باب 1 حكمة الموت وحقيقته، وما ينبغي أن يعبر عنه، وفيه خمسة أحاديث 116
10 باب 2 علامات الكبر، وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا، وتفسير أرذل العمر، وفيه تسعة أحاديث. 118
11 باب 3 الطاعون والفرار منه، وفيه عشرة أحاديث. 120
12 باب 4 حب لقاء الله وذم الفرار من الموت، وفيه 46 حديثا. 124
13 باب 5 ملك الموت وأحواله وأعوانه وكيفية نزعه للروح، وفيه 18 حديثا 139
14 باب 6 سكرات الموت وشدائده، وما يلحق المؤمن والكافر عنده، وفيه 52 حديثا. 145
15 باب 7 ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت وحضور الأئمة عليهم السلام عند ذلك وعند الدفن وعرض الأعمال عليهم صلوات الله عليهم، وفيه 56 حديثا 173
16 باب 8 أحوال البرزخ والقبر وعذابه وسؤاله وسائر ما يتعلق بذلك، وفيه 128 حديثا. 202
17 باب 9 في جنة الدنيا ونارها، وفيه 18 حديثا. 282
18 باب 10 ما يلحق الرجل بعد موته من الأجر، وفيه خمسة أحاديث. 293
19 * أبواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به * باب 1 أشراط الساعة، وقصة يأجوج ومأجوج، وفيه 32 حديثا. 295
20 باب 2 نفخ الصور وفناء الدنيا وأن كل نفس تذوق الموت، وفيه 16 حديثا 316