بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦ - الصفحة ١
بسم الله الرحمن الرحيم * (باب 19) * * (عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد) * الآيات البقرة " 2 " فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين 64 " وقال تعالى ": إن الله غفور رحيم " في موضعين " 173 و 182 " وقال تعالى ":
والله رؤوف بالعباد 207 " وقال تعالى ": والله غفور رحيم 218 " وقال تعالى ": والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون 221 " وقال تعالى ": والله غفور حليم 225 " وقال تعالى ": فإن الله غفور رحيم 226 " وقال ":
واعلموا أن الله غفور حليم 235 " وقال ": ولكن الله ذو فضل على العالمين 251.
آل عمران " 3 " والله رؤوف بالعباد 30 " وقال تعالى ": قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم * يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم 73 - 74 " وقال تعالى ": ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم 129 " وقال ": والله ذو فضل على المؤمنين 152 " وقال ": ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم 155 " وقال تعالى ": والله ذو الفضل عظيم 174.
النساء " 4 " إن كان غفورا رحيما 23 " وقال ": والله غفور رحيم 25 " وقال ":
والله يريد أن يتوب عليكم 27 " وقال ": يريد الله أن يخفف عنكم 28 " وقال " إن الله كان بكم رحيما 29 " وقال " إن الله كان عفوا غفورا 43 " وقال تعالى ": إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء 48 " وقال ": لوجدوا الله توابا رحيما 64 " وقال ": فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفوا غفورا 99.
(١)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (بقية أبواب العدل) * باب 19 عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد، وفيه 17 حديثا. 1
3 باب 20 التوبة وأنواعها وشرائطها، وفيه 78 حديثا. 11
4 باب 21 نفي العبث وما يوجب النقص من الاستهزاء والسخرية والمكر والخديعة عنه تعالى، وتأويل الآيات فيها، وفيه حديثان. 49
5 باب 22 عقاب الكفار والفجار في الدنيا، وفيه تسعة أحاديث. 54
6 باب 23 علل الشرائع والأحكام، الفصل الأول: العلل التي رواها الفضل بن شاذان. 58
7 الفصل الثاني: ما ورد من ذلك برواية ابن سنان. 93
8 الفصل الثالث: في نوادر العلل ومتفرقاتها. 107
9 * أبواب الموت * باب 1 حكمة الموت وحقيقته، وما ينبغي أن يعبر عنه، وفيه خمسة أحاديث 116
10 باب 2 علامات الكبر، وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا، وتفسير أرذل العمر، وفيه تسعة أحاديث. 118
11 باب 3 الطاعون والفرار منه، وفيه عشرة أحاديث. 120
12 باب 4 حب لقاء الله وذم الفرار من الموت، وفيه 46 حديثا. 124
13 باب 5 ملك الموت وأحواله وأعوانه وكيفية نزعه للروح، وفيه 18 حديثا 139
14 باب 6 سكرات الموت وشدائده، وما يلحق المؤمن والكافر عنده، وفيه 52 حديثا. 145
15 باب 7 ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت وحضور الأئمة عليهم السلام عند ذلك وعند الدفن وعرض الأعمال عليهم صلوات الله عليهم، وفيه 56 حديثا 173
16 باب 8 أحوال البرزخ والقبر وعذابه وسؤاله وسائر ما يتعلق بذلك، وفيه 128 حديثا. 202
17 باب 9 في جنة الدنيا ونارها، وفيه 18 حديثا. 282
18 باب 10 ما يلحق الرجل بعد موته من الأجر، وفيه خمسة أحاديث. 293
19 * أبواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به * باب 1 أشراط الساعة، وقصة يأجوج ومأجوج، وفيه 32 حديثا. 295
20 باب 2 نفخ الصور وفناء الدنيا وأن كل نفس تذوق الموت، وفيه 16 حديثا 316