بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦ - الصفحة ١٢
الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم 39 " وقال تعالى ": وحسبوا أن لا تكون فتنة فعموا وصموا ثم تاب الله عليهم ثم عموا وصموا كثير منهم والله بصير بما يعملون 71 " وقال تعالى ": أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم 74.
الانعام " 6 " وإذا جائك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوء بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فإنه غفور رحيم 54.
الأعراف " 7 " فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين 143 " وقال تعالى ": والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم 153.
التوبة " 9 " فإن تبتم فهو خير لكم 3 " وقال تعالى ": فإن تابوا وأقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم 5 " وقال تعالى ": فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين " وقال عز وجل: ويتوب الله على من يشاء 15 " وقال تعالى ": فإن يتوبوا يك خيرا لهم 74 " وقال سبحانه ": وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم 102 " وقال جل شأنه ": ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وإن الله هو التواب الرحيم 104 " وقال تعالى ": وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم 106 " وقال سبحانه ": التائبون العابدون 112 " وقال تعالى ": ثم تاب عليهم إنه بهم رؤوف رحيم 117 " وقال سبحانه " ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم 118.
هود " 11 " وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله 3 " وقال تعالى - ناقلا عن هود - ": ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم 52 " وقال - ناقلا عن صالح عليه السلام - ": فاستغفروه ثم توبوا إليه إن ربى قريب مجيب 61.
(١٢)
مفاتيح البحث: الزكاة (2)، الصّلاة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (بقية أبواب العدل) * باب 19 عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد، وفيه 17 حديثا. 1
3 باب 20 التوبة وأنواعها وشرائطها، وفيه 78 حديثا. 11
4 باب 21 نفي العبث وما يوجب النقص من الاستهزاء والسخرية والمكر والخديعة عنه تعالى، وتأويل الآيات فيها، وفيه حديثان. 49
5 باب 22 عقاب الكفار والفجار في الدنيا، وفيه تسعة أحاديث. 54
6 باب 23 علل الشرائع والأحكام، الفصل الأول: العلل التي رواها الفضل بن شاذان. 58
7 الفصل الثاني: ما ورد من ذلك برواية ابن سنان. 93
8 الفصل الثالث: في نوادر العلل ومتفرقاتها. 107
9 * أبواب الموت * باب 1 حكمة الموت وحقيقته، وما ينبغي أن يعبر عنه، وفيه خمسة أحاديث 116
10 باب 2 علامات الكبر، وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا، وتفسير أرذل العمر، وفيه تسعة أحاديث. 118
11 باب 3 الطاعون والفرار منه، وفيه عشرة أحاديث. 120
12 باب 4 حب لقاء الله وذم الفرار من الموت، وفيه 46 حديثا. 124
13 باب 5 ملك الموت وأحواله وأعوانه وكيفية نزعه للروح، وفيه 18 حديثا 139
14 باب 6 سكرات الموت وشدائده، وما يلحق المؤمن والكافر عنده، وفيه 52 حديثا. 145
15 باب 7 ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت وحضور الأئمة عليهم السلام عند ذلك وعند الدفن وعرض الأعمال عليهم صلوات الله عليهم، وفيه 56 حديثا 173
16 باب 8 أحوال البرزخ والقبر وعذابه وسؤاله وسائر ما يتعلق بذلك، وفيه 128 حديثا. 202
17 باب 9 في جنة الدنيا ونارها، وفيه 18 حديثا. 282
18 باب 10 ما يلحق الرجل بعد موته من الأجر، وفيه خمسة أحاديث. 293
19 * أبواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به * باب 1 أشراط الساعة، وقصة يأجوج ومأجوج، وفيه 32 حديثا. 295
20 باب 2 نفخ الصور وفناء الدنيا وأن كل نفس تذوق الموت، وفيه 16 حديثا 316