أصلحك الله؟ - أو جعلت فداك - قال: فأعاد هذا القول عليه كما قلت له، ثم قال: هذا والله ديني ودين آبائي (1) " ص 97 - 98 " 77 - رجال الكشي: علي بن الحسين بن قتيبة، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن إبراهيم بن عبد الحميد، عن الوليد بن صبيح قال: مررت في الروضة بالمدينة فإذا إنسان قد جذبني، فالتفت فإذا أنا بزرارة فقال لي: استأذن لي على صاحبك، قال: فخرجت من المسجد ودخلت على أبي عبد الله عليه السلام فأخبرته الخبر، فضرب بيده على لحيته، ثم قال: لا تأذن له - ثلاثا - فإن زرارة يريدني على القدر على كبر السن، وليس من ديني ولا دين آبائي. " ص 106 - 107 " 78 - أمالي الطوسي: الحسين بن إبراهيم القزويني، عن محمد بن وهبان، عن أحمد بن إبراهيم، عن الحسن بن علي الزعفراني، عن البرقي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: - في قول الله تعالى: " وقالت اليهود يد الله مغلولة " - فقال: كانوا يقولون: قد فرغ من الامر.
79 - التوحيد: علي بن أحمد الأسواري، عن مكي بن أحمد البردعي، عن محمد بن القاسم بن عبد الرحمن، عن محمد بن أشرس، عن بشير بن الحكم، وإبراهيم بن أبي نصر، عن عبد الملك بن هارون، عن غياث بن المجيب، عن الحسن البصري، عن عبد الله بن عمر، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: قال: سبق العلم، وجف القلم، وتم القضاء بتحقيق الكتاب وتصديق الرسالة، والسعادة من الله، والشقاوة من الله عز وجل، قال عبد الله بن عمر: إن رسول الله