بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥ - الصفحة ٣
المؤمنون " 23 " ولا نكلف نفسا إلا وسعها ولدينا كتاب ينطق بالحق وهم لا يظلمون 62.
النور " 24 " لكل امرئ منهم ما اكتسب من الاثم 11.
سبا " 34 " قل لا تسئلون عما أجرمنا ولا نسئل عما تعملون 25.
فاطر " 35 " ولا تزر وازرة وزر أخرى وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شئ ولو كان ذا قربى 18.
ص " 38 " أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار 28.
الزمر " 39 " إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا تزر وازرة وزر أخرى 7.
المؤمن " 40 " وما الله يريد ظلما للعباد 31 " وقال تعالى ": من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها 40 " وقال تعالى ": اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب 17.
السجدة " 41 " من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد 46.
الزخرف " 43 " وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين 76.
ق " 50 " لا تختصموا لدي وقد قدمت إليكم بالوعيد * ما يبدل القول لدي وما أنا بظلام للعبيد 28 - 29.
الطور " 52 " إنما تجزون ما كنتم تعملون 16 " وقال تعالى ": كلوا واشربوا هنيئا بما كنتم تعملون 19 " وقال سبحانه ": كل امرئ بما كسب رهين 21.
النجم " 53 " ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجزي الذين أساؤا بما عملوا و يجزي الذين أحسنوا بالحسنى " إلى قوله تعالى ": أم لم ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفي * ألا تزر وازرة وزر أخرى * وأن ليس للانسان إلا ما سعى * وأن سعيه سوف يرى * ثم يجزيه الجزاء الأوفى 31 - 41.
(٣)
مفاتيح البحث: الكسب (1)، الظلم (1)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 خطبة الكتاب 1
3 * أبواب العدل * باب 1 نفي الظلم والجور عنه تعالى، وإبطال الجبر والتفويض، وإثبات الأمر بين الأمرين، وإثبات الاختيار والاستطاعة، وفيه 112 حديثا. 2
4 باب 2 آخر وهو من الباب الأول، وفيه حديث. 68
5 باب 3 القضاء والقدر، والمشية والإرادة، وسائر أبواب الفعل، وفيه 79 حديثا. 84
6 باب 4 الآجال، وفيه 14 حديثا. 136
7 باب 5 الأرزاق والأسعار، وفيه 13 حديثا. 143
8 باب 6 السعادة والشقاوة، والخير والشر، وخالقهما ومقدرهما، وفيه 23 حديثا. 152
9 باب 7 الهداية والإضلال والتوفيق والخذلان، وفيه 50 حديثا. 162
10 باب 8 التمحيص والاستدراج، والابتلاء والاختبار، وفيه 18 حديثا. 210
11 باب 9 أن المعرفة منه تعالى، وفيه 13 حديثا. 220
12 باب 10 الطينة والميثاق، وفيه 67 حديثا. 225
13 باب 11 من لا ينجبون من الناس، ومحاسن الخلقة وعيوبها اللتين تؤثران في الخلق، وفيه 15 حديثا. 276
14 باب 12 علة عذاب الاستيصال، وحال ولد الزنا، وعلة اختلاف أحوال الخلق، وفيه 14 حديثا. 281
15 باب 13 الأطفال ومن لم يتم عليهم الحجة في الدنيا، وفيه 22 حديثا. 288
16 باب 14 من رفع عنه القلم، ونفي الحرج في الدين، وشرائط صحة التكليف، وما يعذر فيه الجاهل، وأنه يلزم على الله التعريف وفيه 29 حديثا. 298
17 باب 15 علة خلق العباد وتكليفهم، والعلة التي من أجلها جعل الله في الدنيا اللذات والآلام والمحن، وفيه 18 حديثا. 309
18 باب 16 عموم التكاليف، وفيه ثلاثة أحاديث. 318
19 باب 17 أن الملائكة يكتبون أعمال العباد، وفيه 35 حديثا. 319
20 باب 18 الوعد والوعيد، والحبط والتكفير، وفيه حديثان. 331