عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج ١ - الصفحة تقديم ٤٠
* (7) * وابن فهد وغيرهما، فليراجع إلى معاجم التراجم.
وانى رأيت عدة نسخ من هذا الكتاب في خزائن الكتب مشتملة على المشيخة ونسخا غير مشتملة، فمن ثم اشتبه الامر على من نسب الارسال إليه.
واما اشتماله إلى روايات عرفانية، وفيه أن نظائرها موجودة في الكتب الحديثية المشهورة، فليعامل معه نحو المعاملة مع تلك الكتب، مضافا إلى أن باب التأويل واسع.
وأما الاشعار بالغلو، فالجواب عن هذا الاعتراض هو الجواب عن سابقيه نقضا وحلا.
وأما اشتماله على بعض مرويات العامة، ففيه ان غرضه كون هذه الروايات مع قطع النظر عن نقل الأصحاب منقولة في كتب العامة أيضا كما لا يخفى من جاس خلال تلك الديار، مضافا إلى أن المعيار حجية الخبر الموثوق
(تقديم ٤٠)
مفاتيح البحث: الوسعة (1)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 رسالة الردود والنقود على الكتاب والمؤلف مقدمة المؤلف وفيها فصول: 1
2 الفصل الأول: في كيفية اسناد المصنف وروايته لجميع ما ذكره من الأحاديث إلى المشايخ. 5
3 الفصل الثاني: في السبب الداعي إلى جمع هذه الأحاديث. 15
4 الفصل الثالث: فيما رواه بطريق الاسناد المتصل اسناده بطريق العنعنة دون الإجارة والمناولة. 21
5 الفصل الرابع: فيما رواه بطرقه المذكورة محذوفة الاسناد. 30
6 الفصل الخامس: في أحاديث تتعلق بمعالم الدين وجملة من الآداب. 81
7 الفصل السادس: في أحاديث أخرى من هذا الباب رواها بطريق واحد. 95
8 الفصل السابع: في أحاديث تتضمن مثل هذا السياق رواها بطريقها من مظانها 107
9 الفصل الثامن: في أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ومعالم الدين روايتها تنتهي إلى النبي (ص). 128
10 الفصل التاسع: في أحاديث تتضمن شيئا من أبواب الفقه ذكرها بعض الأصحاب في بعض كتبه. 195
11 الفصل العاشر: في أحاديث تتضمن شيئا من الآداب الدينية. 246
12 الباب الأول ومنه أربعة مسالك: 299
13 المسلك الأول: في أحاديث ذكرها بعض متقدمي الأصحاب رواها عنه بطريقه إليه. 301
14 المسلك الثاني: في أحاديث تتعلق بمصالح الدين رواها جمال المحققين في بعض كتبه. 349
15 المسلك الثالث: في أحاديث رواها الشيخ محمد بن مكي في بعض مصنفاته تتعلق بأحوال الفقه. 380