عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج ١ - الصفحة تقديم ٣٧
* (4) * أما النقود الواردة على الكتاب فأمور:
منها: انه محتوى على روايات لا تناسب المذهب ومنها: ان كل المرويات فيه مراسيل وليس فيها خبر مسند، والارسال من أقوى موجبات الضعف في الاخبار ومنها: انه مشتمل على روايات تستشم منه المطالب العرفانية.
ومنها انه مشتمل على ما يشعر بالغلو.
ومنها انه مشتمل على بعض مرويات العامة والمخالفين ومنها انه تفرد بنقل أحاديث لا توجد في غيره إلى غير ذلك مما يطول الكلام بنقله.
وأما النقود المتوجهة إلى صاحب الكتاب فأمور منها: انه كان من الغلاة.
ومنها: انه كان من العرفاء والصوفية.
ومنها: انه كان من الفلاسفة.
(تقديم ٣٧)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 رسالة الردود والنقود على الكتاب والمؤلف مقدمة المؤلف وفيها فصول: 1
2 الفصل الأول: في كيفية اسناد المصنف وروايته لجميع ما ذكره من الأحاديث إلى المشايخ. 5
3 الفصل الثاني: في السبب الداعي إلى جمع هذه الأحاديث. 15
4 الفصل الثالث: فيما رواه بطريق الاسناد المتصل اسناده بطريق العنعنة دون الإجارة والمناولة. 21
5 الفصل الرابع: فيما رواه بطرقه المذكورة محذوفة الاسناد. 30
6 الفصل الخامس: في أحاديث تتعلق بمعالم الدين وجملة من الآداب. 81
7 الفصل السادس: في أحاديث أخرى من هذا الباب رواها بطريق واحد. 95
8 الفصل السابع: في أحاديث تتضمن مثل هذا السياق رواها بطريقها من مظانها 107
9 الفصل الثامن: في أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ومعالم الدين روايتها تنتهي إلى النبي (ص). 128
10 الفصل التاسع: في أحاديث تتضمن شيئا من أبواب الفقه ذكرها بعض الأصحاب في بعض كتبه. 195
11 الفصل العاشر: في أحاديث تتضمن شيئا من الآداب الدينية. 246
12 الباب الأول ومنه أربعة مسالك: 299
13 المسلك الأول: في أحاديث ذكرها بعض متقدمي الأصحاب رواها عنه بطريقه إليه. 301
14 المسلك الثاني: في أحاديث تتعلق بمصالح الدين رواها جمال المحققين في بعض كتبه. 349
15 المسلك الثالث: في أحاديث رواها الشيخ محمد بن مكي في بعض مصنفاته تتعلق بأحوال الفقه. 380