عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج ١ - الصفحة ٤٥٨
تم المجلد الأول من كتاب العوالي اللئالي وشرحه حسب تجزئتنا، ويتلوه المجلد الثاني، أوله (المسلك الرابع) إن شاء الله والحمد لله أولا وآخرا وصل الله على محمد وآله الطاهرين. وذلك في صبيحة اليوم الذي بارك الله سبحانه وتعالى لهذه الأمة بمولد سيد الأنبياء، وأشرف المرسلين محمد صلى الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين ورزقنا الله تعالى شفاعتهم يوم الدين. من السنة الثالثة بعد الأربعمائة والألف للهجرة النبوية بقم المقدسة. وأنا الأقل مجتبى المحمدي العراقي.
(٤٥٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 448 449 450 451 452 453 454 455 456 457 458
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 رسالة الردود والنقود على الكتاب والمؤلف مقدمة المؤلف وفيها فصول: 1
2 الفصل الأول: في كيفية اسناد المصنف وروايته لجميع ما ذكره من الأحاديث إلى المشايخ. 5
3 الفصل الثاني: في السبب الداعي إلى جمع هذه الأحاديث. 15
4 الفصل الثالث: فيما رواه بطريق الاسناد المتصل اسناده بطريق العنعنة دون الإجارة والمناولة. 21
5 الفصل الرابع: فيما رواه بطرقه المذكورة محذوفة الاسناد. 30
6 الفصل الخامس: في أحاديث تتعلق بمعالم الدين وجملة من الآداب. 81
7 الفصل السادس: في أحاديث أخرى من هذا الباب رواها بطريق واحد. 95
8 الفصل السابع: في أحاديث تتضمن مثل هذا السياق رواها بطريقها من مظانها 107
9 الفصل الثامن: في أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ومعالم الدين روايتها تنتهي إلى النبي (ص). 128
10 الفصل التاسع: في أحاديث تتضمن شيئا من أبواب الفقه ذكرها بعض الأصحاب في بعض كتبه. 195
11 الفصل العاشر: في أحاديث تتضمن شيئا من الآداب الدينية. 246
12 الباب الأول ومنه أربعة مسالك: 299
13 المسلك الأول: في أحاديث ذكرها بعض متقدمي الأصحاب رواها عنه بطريقه إليه. 301
14 المسلك الثاني: في أحاديث تتعلق بمصالح الدين رواها جمال المحققين في بعض كتبه. 349
15 المسلك الثالث: في أحاديث رواها الشيخ محمد بن مكي في بعض مصنفاته تتعلق بأحوال الفقه. 380