عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج ١ - الصفحة ٢٩٠
(149) " حبك للشئ يعمى ويصم " (1).
(150) " المرأة كالضلع العوجاء " (2) (3).
(151) " بلوا أرحامكم ولو بالسلام " (4).
(152) " الفرار في وقته ظفر " (5).

(١) مسند أحمد بن حنبل ج ٥: ١٩٤ (٢) الوسائل كتاب النكاح باب (٩٠) من أبواب مقدماته وآدابه حديث ١ و ٣ وفيه أن إبراهيم (ع) شكى إلى الله تعالى ما يلقى من سوء خلق سارة، فأوحى الله إليه إنما مثل المرأة مثل الضلع المعوج، أن أقمته كسرته وان تركته استمتعت بها، أصبر عليها وفي مسند أحمد بن حنبل ج ٥: ١٥١ في قصة أبي ذر مع زوجته، والحديث طويل فراجع إن شئت (٣) ورد هذا الحديث في شأن سارة امرأة الخليل عليه السلام لما حتمت عليه أن يحمل هاجر وابنها إسماعيل ويضعهما في واد غير ذي زرع ويرجع عنهما ولا ينزل عن دابته، فتأذى غاية التأذي فأوحى الله سبحانه إليه ان المرأة كالضلع العوجاء إذا قومتها، انكسرت دعها على اعوجاجها، واستمتع منها (جه) (٤) الجامع الصغير للسيوطي ج ١، ١٢٦ حرف الباء، نقلا عن الطبراني في الكبير. وفي المستدرك كتاب النكاح باب (13) من أبواب النفقات حديث 2 نقلا عن البحار. ولفظه (صلوا أرحامكم في الدنيا ولو بالسلام) (5) شرح غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ج 2: 108 من كلام أمير المؤمنين عليه السلام ولفظه: (الفرار في أوانه يعدل الظفر في زمانه) رقم 2003
(٢٩٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 رسالة الردود والنقود على الكتاب والمؤلف مقدمة المؤلف وفيها فصول: 1
2 الفصل الأول: في كيفية اسناد المصنف وروايته لجميع ما ذكره من الأحاديث إلى المشايخ. 5
3 الفصل الثاني: في السبب الداعي إلى جمع هذه الأحاديث. 15
4 الفصل الثالث: فيما رواه بطريق الاسناد المتصل اسناده بطريق العنعنة دون الإجارة والمناولة. 21
5 الفصل الرابع: فيما رواه بطرقه المذكورة محذوفة الاسناد. 30
6 الفصل الخامس: في أحاديث تتعلق بمعالم الدين وجملة من الآداب. 81
7 الفصل السادس: في أحاديث أخرى من هذا الباب رواها بطريق واحد. 95
8 الفصل السابع: في أحاديث تتضمن مثل هذا السياق رواها بطريقها من مظانها 107
9 الفصل الثامن: في أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ومعالم الدين روايتها تنتهي إلى النبي (ص). 128
10 الفصل التاسع: في أحاديث تتضمن شيئا من أبواب الفقه ذكرها بعض الأصحاب في بعض كتبه. 195
11 الفصل العاشر: في أحاديث تتضمن شيئا من الآداب الدينية. 246
12 الباب الأول ومنه أربعة مسالك: 299
13 المسلك الأول: في أحاديث ذكرها بعض متقدمي الأصحاب رواها عنه بطريقه إليه. 301
14 المسلك الثاني: في أحاديث تتعلق بمصالح الدين رواها جمال المحققين في بعض كتبه. 349
15 المسلك الثالث: في أحاديث رواها الشيخ محمد بن مكي في بعض مصنفاته تتعلق بأحوال الفقه. 380