كما يميد الشجر كأن القوم باتوا غافلين، قال: ثم قام فما رؤي ضاحكا حتى قبض، صلوات الله عليه (1).
() - عن الباقر (عليه السلام) قال: شيعة علي المتباذلون في ولايتنا، المتحابون في مودتنا، الذين إذا غضبوا لم يظلموا، وإن رضوا لم يسرفوا، بركة على من جاوروا، وأسلم لمن خالطوا (2).