المرجعية، والزعامة الدينية، والريادة العلمية مدة تقارب الثلاثة قرون.
فكان لهذه المدرسة - وبفعل التأثير الاجتماعي والبيئوي - الأثر الايجابي البير في نفس السيد ابن طاوس، انعكس فيما بعد على سلوكه ونشأته العلمية الشريفة.
ناهيك عما كان لأسرته (1) الكريمة من فضل ومكانة اجتماعية، ورصيد علمي ثر، و..