إليه الملجأ في كل شئ، قد سمعت ما قد أشغلنا هذا الكافر الساحر، وإن كنا قليلين في أنفسنا فبك نقوى، فقونا على القوم الظالمين، واكفنا العدو المبين.
نقله من " تأريخ محمد بن موسى الخوارزمي " عتيق، ربما كان نقله من زمن المستعين الملك (1).
ووجدت في كتاب " المعرب عن سيرة ملك المغرب " (2): أن عقبة بن عامر كان رجلا مستجاب الدعوة، صالحا، وكان أمير الجيش الذي افتتح أفريقية (3) في زمن عثمان، وأنه الذي سخر (4) القيروان (5)، وكان موضعها أجمة (6) تأوي إليها