السلام: " إنه خرج إلي يشكو عسر الولادة على لبوءته (1) وسألني أن أسأل الله أن يفرج عنها ففعلت ذلك، وألقي في روعي (2) أنها تلد ذكرا له، فخبرته بذلك، فقال لي: امض في حفظ الله، فلا سلط الله عليك ولا على ذريتك ولا على أحد من شيعتك شيئا من السباع، فقلت: آمين " (3).
والأخبار في هذا الباب كثيرة، وفيما أثبتناه منها كفاية على الرسم الذي تقدم، والمنة لله.