ثم أمور من أمورك لا بد لك من مباشرتها. منها إجابة عمالك بما يعيى عنه كتابك (9). ومنها إصدار حاجات الناس يوم ورودها عليك
____________________
المتقدمون فيه (1) لذوي الحاجات أي المتظلمين تتفرغ لهم فيه بشخصك للنظر في مظالمهم (2) تأمر بأن يقعد عنهم ولا يتعرض لهم جندك الخ. والأحراس: جمع حرس بالتحريك من يحرس الحاكم من وصول المكروه. والشرط بضم ففتح:
طائفة من أعوان الحاكم، وهم المعروفون الآن بالضابطة، واحده شرطة بضم فسكون (3) التعتعة في الكلام: التردد فيه من عجز أو عي، والمراد غير خائف، تعبيرا باللازم (4) أي في مواطن كثيرة (5) التقديس: التطهير أي لا يطهر الله أمة الخ (6) الخرق بالضم: العنف ضد الرفق. والعي بالكسر: العجز عن النطق، أي لا تضجر من هذا ولا تغضب لذاك (7) الضيق: ضيق الصدر بسوء الخلق. والأنف محركة:
الاستنكاف والاستكبار. وأكناف الرحمة: أطرافها (8) سهلا لا تخشنه باستكثاره والمن به، وإذا منعت فامنع بلطف وتقديم عذر (9) يعيى: يعجز
طائفة من أعوان الحاكم، وهم المعروفون الآن بالضابطة، واحده شرطة بضم فسكون (3) التعتعة في الكلام: التردد فيه من عجز أو عي، والمراد غير خائف، تعبيرا باللازم (4) أي في مواطن كثيرة (5) التقديس: التطهير أي لا يطهر الله أمة الخ (6) الخرق بالضم: العنف ضد الرفق. والعي بالكسر: العجز عن النطق، أي لا تضجر من هذا ولا تغضب لذاك (7) الضيق: ضيق الصدر بسوء الخلق. والأنف محركة:
الاستنكاف والاستكبار. وأكناف الرحمة: أطرافها (8) سهلا لا تخشنه باستكثاره والمن به، وإذا منعت فامنع بلطف وتقديم عذر (9) يعيى: يعجز