فتح العزيز - عبد الكريم الرافعي - ج ٦ - الصفحة ١٣٥
بعقد الشراء فتنتقل الفطرة إليه والأمة لما كانت في قبضة السيد لم تكن الفطرة متحولة عنه وإنما الزوج كالضامن لها فإذا لم يقدر على الأداء بقي الوجوب على السيد كما كان (والثاني) أن الأمة إذا
(١٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 ... » »»
الفهرست