وركبته " (1) وليكن قوله ما بين السرة والركبة معلما بالحاء لان عند أبي حنيفة الركبة غير خارجة عن حد العورة وإن كانت السرة خارجة وبالميم لان عن مالك الفخذ ليس بعورة وبالواو لأمور ثلاثة (أحدها) انهم حكوا وجها عن بعض الأصحاب أنهما جميعا من العورة (والثاني) أن أبا عبد الله الحناطي حكى عن