المواضع لا تستحق شرحا يودع بطون الأوراق * والقصور في أفهامهم * فدواؤهم الرجوع إلى من يطلعهم على ما يطلبون * والله ولي التيسير * وهذا حين افتتح القول فيه مستعينا بالله تعالى:
ومتوخيا للاختصار ما استطعت والله حسبي ونعم الوكيل * أما ديباجة الكتاب فلا يتعلق بشرحها (1) غرض ولكن من شرطك أن تطالعها وتعرف