لعلي ".
وهذا لفظ، وقد قرأناه عن عدة من المصادر.
لفظ آخر: " من يضمن عني ديني ومواعيدي ويكون معي في الجنة ويكون خليفتي في أهلي؟ فقيل له: أنت كنت بحرا، من يقوم بهذا، فعرض ذلك على أهل بيته واحدا واحدا، فقال علي: أنا، فبايعه رسول الله على هذا " (1).
ومن ألفاظ هذا الحديث ما يلي: " قال رسول الله: من يبايعني على أن يكون أخي ووصيي ووليكم من بعدي؟ قال علي: فمددت يدي فقلت: أنا أبايعك. فبايعني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) " (2).
فهذه ألفاظ الحديث، وتلك أسانيد الحديث، وتلك كلمات كبار علمائهم في صحة هذا الحديث وتنصيصهم على صحته.