10 - عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي، صاحب التفسير.
11 - أبو بكر بن مردويه.
12 - الحافظ أبو نعيم الإصفهاني، صاحب دلائل النبوة وكتاب حلية الأولياء.
13 - الحافظ البغوي، صاحب التفسير.
14 - الضياء المقدسي، في كتابه المختارة، وهذا الكتاب الذي التزم فيه الضياء المقدسي بالصحة، فلا يروي في كتابه هذا إلا الروايات الصحيحة المعتبرة، ولذا قدم بعض علمائهم هذا الكتاب على مثل المستدرك للحاكم، ومن جملة من ينص على ذلك هو ابن تيمية صاحب منهاج السنة، ينص على أن كتاب المختارة أفضل وأتقن من المستدرك للحاكم.
15 - الحافظ ابن عساكر الدمشقي، صاحب تاريخ دمشق.
16 - أبو بكر البيهقي، صاحب دلائل النبوة.
17 - الحافظ ابن الأثير، صاحب الكامل في التاريخ.
18 - الحافظ أبو بكر الهيثمي، في كتابه مجمع الزوائد يروي هذا الحديث (1).
19 - الحافظ الذهبي، في تلخيص المستدرك ينص على صحة هذا الحديث.
20 - الحافظ جلال الدين السيوطي، في كتابه الدر المنثور.
21 - الشيخ علي المتقي الهندي، صاحب كنز العمال، يرويه صاحب كنز العمال عن: أحمد، والطحاوي، وابن إسحاق، ومحمد بن جرير، وابن أبي حاتم، وابن مردويه، وأبي نعيم الإصفهاني، والضياء المقدسي.
هذا بالنسبة إلى متن الحديث، وعدة من كبار علماء القوم الرواة لهذا الحديث في كتبهم.
وأما بالنسبة إلى سنده، فسنده في كتاب محمد بن إسحاق قد قرأته لكم وصححت السند.