شرح القصيدة الرائية ، تتمة التترية - الدكتور جواد جعفر الخليلي - الصفحة ٣٧٩
أبي الحديد، تاريخ الطبري الكامل لابن الأثير ج 3 و ج 5 وتاريخ أبي الفداء ج 1 وتاريخ ابن خلدون ج 2، طبقات ابن سعد ج 3 و ج 5 الرياض النضرة ج 2 وتاريخ ابن كثير ج 7 وتاريخ الخميس ج 2 تاريخ الخلفاء للسيوطي والصواعق المحرقة لابن حجر وحياة الحيوان للدميري ج 1 وإصابة ابن حجر ج 2 ومعارف ابن قتيبة والسيرة الحلبية ج 2 ومروج الذهب للمسعودي ج 1 و ج 2 تاريخ اليعقوبي ج 2 والفتنة الكبرى للدكتور طه حسين الغدير للعلامة الشيخ عبد الحسين الأميني ج 5 تاريخ الخطيب ج 14 وتهذيب التهذيب ج 7 و ج 12 وأسد الغابة ج 3 الإستيعاب ج 2 ومجمع الزوائد ج 7 وصفوة الصفوة ج 1 والسيرة الحلبية ج 2 وإزالة الخفاء ج 2 ومعجم البلدان ج 3 وفاء الوفاء للسمهودي ج 4 ودول الإسلام ج 1 والبداية والنهاية ج 7.
حججهم الداحضة على قتله 1 - اعتباره أموال المسلمين من زكاة وخمس وفئ وغيرها كلها ملكه الخاص وله حق التصرف بها كيفما شاء أخص على نفسه وبني عمومته وخاصته.
2 - اعترافات عثمان وتوبته ونكثه وتكرار ذلك مع سبق الإصرار بمظالمه في المسلمين هو وعماله من قتل وزجر وإهانة وضرب وتبعيد الأبرياء.
3 - تسليط شرار بني أمية وأعوانهم على نفوس وأموال وأعراض الناس.
4 - خلفه للعهد الذي أخذ منه بالسير على سيرة الشيخين ومخالفته وزجره كافة المسلمين أخص صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وخاصة كبارهم لا سيما أعضاء الشورى دون تمييز فيمن انتخبه أو خذله ومن هو أرفع منه شأنا وسابقة وتقوى وعلم.
5 - وبالتالي إنه غير وبدل وسار خلاف الكتاب والسنة وسيرة الشيخين أبو
(٣٧٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 374 375 376 377 378 379 380 381 382 383 384 ... » »»