لعلهم ينتهون) راجع تفسير السيوطي والخازن ج 4 ص 159 والطبري ج 10 ص 262 والآلوسي ج 10 ص 59 وابن جزي ج 2 ص 71 وتاريخ ابن عساكر ج 6 ص 396.
والآية 36 من سورة الأنفال قوله تعالى: (إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله) تفسير الطبري ج 9 ص 159 والرازي ج 4 ص 379 والجزي ج 2 ص 65 وابن كثير ج 4 ص 37 والخازن ج 2 ص 193 والشوكاني ج 2 ص 293 وتفسير الآلوسي ج 9 ص 209، وتاريخ ابن عساكر ج 6 ص 393، والكشاف ج 2 ص 13 من عدة طرق.
لعنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولقد لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبا سفيان في مواطن كثيرة أشهرها سبعة مواطن ذكرها ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج 2 ص 102 و 103 وتفسير الطبري ج 4 ص 58 ونيل الأوطار للشوكاني ج 2 ص 398 وجامع الترمذي.
نفاقه في إسلامه ما مر في عهد كفره وشركه وتعال معي في عهد تظاهره بالإسلام وبقاءه على الشرك في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما رأى الناس يطؤون عقب رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو يضمر حسدا في نفسه ويقول لو عادت الجموع عن الرجل فضربه رسول الله (صلى الله عليه وآله) في صدره وهو يقول له: " إذن يخزيك الله " راجع الإصابة ج 2 ص 179.