(450) حدثنا أبو داود، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يمر على باب فاطمة الزهراء شهرا قبل صلاة الصبح فيقول: " الصلاة يا أهل البيت: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
" المسند " لأبي داود الطيالسي (ص / 274 ح / 2059) هذا حديث حسن بهذا السند وصحيح بشواهده (451) حدثنا علي بن عبد العزيز وأبو مسلم الكشي، قالا: ثنا حجاج بن المنهال، ثنا حماد بن سلمة، أنا علي بن زيد عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر ببيت فاطمة رضي الله عنهما ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الصبيح ويقول: " الصلاة: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
" المعجم الكبير " للطبراني (22 / 402) ح (1002) صحيح لغيره لكثرة شواهده.
(452) حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله الحفيد، ثنا الحسين بن الفضل البجلي، ثنا عفان بن مسلم، ثنا حماد بن سلمة، أخبرني حميد وعلي بن زيد، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر بباب فاطمة رضي الله عنها ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر يقول: " الصلاة يا أهل البيت: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
" المستدرك " للحاكم (3 / 158) وفي هذا الباب عن أبي سعيد الخدري وأبي الحمراء وأبي برزة الأسلمي وغيرهم. والحديث صحيح لكثرة شواهده. و قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم وسكت عنه الذهبي.
(453) حدثنا عبد بن حميد، حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا علي بن زيد، عن أنس ابن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول: " الصلاة يا أهل البيت (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيرا) " الجامع الصحيح " للترمذي (5 / 328) برقم (3206) وقال الترمذي هذا حديث حسن غريب وفي الباب عن أبي الحمراء ومعقل بن يسار، وأم سلمة