(4 / 158) (445) حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا أسود بن عامر، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمر ببيت فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر فيقول: " الصلاة يا أهل البيت:
(إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا).
" المسند " للإمام أحمد (3 / 259) إسناد هذا الحديث حسن لأجل علي بن زيد بن جدعان وقد تابعه عليه حميد عند الحاكم (446) حدثنا (446) حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا عفان، ثنا حماد، أنا علي بن زيد، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول: " الصلاة يا أهل البيت:
(إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
" المسند " للإمام أحمد (3 / 285) (447) حدثنا شاذان، قال: حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمر ببيت فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر فيقول: " الصلاة يا أهل البيت: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
" المصنف " لابن أبي شيبة (12 / 127) ح (12322) فالحديث صحيح بشواهده (448) حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا محمد بن بكر، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمر ببيت فاطمة ستة أشهر كلما خرج إلى الصلاة فيقول: " الصلاة أهل البيت: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
" تفسير جامع البيان " لابن جرير الطبر (22 / 5).
مدار هذا الحديث في جميع الأسانيد علي بن زيد وهو حسن الحديث (449) حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، ثنا حماد بن سلمة (ح) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا شاذان، ثنا حماد، ثنا علي بن زيد، عن أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمر ستة أشهر بباب فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم عند صلاة الفجر فيقول: " الصلاة يا أهل البيت ثلاث مرات: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " " المسند " لأبي يعلى الموصلي (4 / 107) ح (66 - 3965) هذا حديث حسن لأجل علي بن زيد وفيه ضعف يسير وبقية رجاله ثقات